Examine This Report on الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية
يُطرح هذا السؤال بغرض معرفة ما هي القيمة المضافة التي ستحصل عليها الشركة عند تعيين هذا المرشح بالتحديد.
بالإضافة إلى ذلك، فإن تطوير مهارات الاستماع النشط يساعد في إظهار المشاركة والتفاعل مع المتحدث وأنك مهتم بالمشروع المطروح. وتشمل مهارات الاستماع ما يلي:
الهدف: فهم طريقة تفكير المرشح ومدى استعداده للاعتراف بأخطائه.
مثال: “إحدى نقاط ضعفي هي أنني أميل أحيانا إلى التحليل المفرط للمشكلات، فأتأخر في اتخاذ القرارات، لكنني أعمل على تحسين هذه النقطة من خلال تحديد مواعيد نهائية صارمة لنفسي واتخاذ قرارات مبنية على المعلومات المتوفرة دون تأخير، كما أنني أحيانا أكون صارما مع نفسي عندما لا أحقق الأهداف بالشكل الذي أرغب به، لكن هذا يدفعني دائما للتحسين والتطوير المستمر.”
أضف إلى ذلك شغفي بالتطوير المستمر والقدرة على التكيف بسرعة مع أي بيئة عمل".
المحاور يريد أن يعلم إن كان الشخص مدركًا لنقاط ضعفه ولديه طريقة من أجل التعامل معها. وإن جميع الناس يملكون نقاط ضعف ولكن النجاح يكمن في إدراك وفهم الشخص لذاته.
لأنهم لا يرغبون بالحصول على مبتدئين كل سنة بل يهمهم أن تكون الامارات خبيرا في قاموا ببناء خبرته من الصفر، لذلك أظهر لهم كم أنت مهتم بالعمل معهم على المدى البعيد، لكن دون تحديد للمنصب الذي تريد أن تشغله حتى لا يشعر أي منهم بالتهديد.
بعد الاطلاع على العديد من الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية، لا بد من التوضيح أن هناك مجموعة من التعليمات التي يجب الانتباه إليها جيداً عند الذهاب للمقابلة الشخصية للحصول على وظيفة، وهي كالتالي:
السؤال: ما هي العادات السيئة التي تتسم بها شخصيتك وتحاول تغييرها لكن دون جدوى؟
عند الحديث عن الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية وكيفية الإجابة عليها بهدوء وحزم، لا بد من التوضيح أن المهارات الإدارية تلعب دوراً كبيراً في هذا الأمر.
يجب عليك الانتباه إلى الوصول في الوقت المحدد وعدم التأخر أو الوصول مبكرًا.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "عندما كنت مدير سابق، واجهت صعوبة في اختيار موظف المبيعات من أجل ترقيته إلى قائد فريق الإمارات المبيعات، فكنت لا أرغب في حدوث أي عداء أو توتر بين المرشحين، فالتقيت بكل مرشح على حدة وراجعت بيانات المبيعات وتقييمات الأداء بعناية، ثم اتخذت القرار".
لا يجب أن يتوقف الشخص عند ذلك الحد، إنما يجب أن يبحث الشخص عن تاريخ الشركة، وبنيتها، وقيمها، لأن البحث يظهر أن الشخص مهتمًا بالشركة ويريد فعلًا العمل لديها.
يُطرح هذا السؤال لتقييم قدرة المرشح على مواجهة الصعوبات وحل المشكلات بشكل فعال في بيئة العمل.